(September 2024 Updates ✅) Important Announcement for Phone Repair Shops
Urgent: Flashing and Google Account Unlocking Service (iCloud/FRP) available online in less than a minute for iOS 17/all phones and all protections (up to Android 14).
في ظل أجواء ملبدة بغيوم قاتمة السواد وفي ظل ريح عاتية لا بل في ظل أعاصير مالية مدمرة مهلكة حتى أسماها البعض بتسونامي جديد، يعيش العالم اليوم الأزمة المالية العالمية وأفئدته مضطربة هاوية، فما هي أسباب هذه الأزمة؟
اليكم الصدمه التى هزت الصليبيين دون مبالغه المجله و فى الافتتاحيه و على لسان البروفيسر الاقتصادى المسيحى و رئيس تحرير المجله و صاحب ثقة يدعو إلى تطبيق الشريعة الإسلامية و القرآن للخروج من الازمه الاقتصاديه العالميه
و من اهم نقاط المقال الذى احدث الضجه و ما عليك فقط الا البحث اخى عضو انا المسلم الكريم فى النت عن اسم رئيس التحرير بالعربيه و الانجليزيه لتعرف مقدار الضجه التى احدثها اهم نقاط المقال::: الذى بعنوان البابا ام القرأن ففي افتتاحية مجلة "تشالينجز"، كتب "بوفيس فانسون" رئيس تحريرها موضوعا بعنوان "البابا أو القرآن" أثار موجة عارمة من الجدل وردود الأفعال في الأوساط الاقتصادية. فقد تساءل الكاتب فيه عن أخلاقية الرأسمالية؟ ودور المسيحية كديانة والكنيسة الكاثوليكية بالذات في تكريس هذا المنزع والتساهل في تبرير الفائدة، مشيرا إلى أن هذا النسل الاقتصادي السيئ أودى بالبشرية إلى الهاوية.. وتساءل الكاتب من موقف الكنيسة ومستسمحا البابا بنديكيت السادس عشر قائلا: "أظن أننا بحاجة أكثر في هذه الأزمة إلى قراءة القرآن بدلا من الإنجيل لفهم ما يحدث بنا وبمصارفنا لأنه لو حاول القائمون على مصارفنا احترام ما ورد في القرآن من تعاليم وأحكام وطبقوها ما حل بنا ما حل من كوارث وأزمات وما وصل بنا الحال إلى هذا الوضع المزري؛ لأن النقود لا تلد النقود". المفاجاة الثانيه وفي الإطار ذاته لكن بوضوح وجرأة أكثر طالب رولان لاسكين رئيس تحرير صحيفة "لوجورنال د فينانس" في افتتاحية هذا الأسبوع بضرورة تطبيق الشريعة الإسلامية في المجال المالي والاقتصادي لوضع حد لهذه الأزمة التي تهز أسواق العالم من جراء التلاعب بقواعد التعامل والإفراط في المضاربات الوهمية غير المشروعة. وعرض لاسكين في مقاله الذي جاء بعنوان: "هل تأهلت وول ستريت لاعتناق مبادئ الشريعة الإسلامية؟"، المخاطر التي تحدق بالرأسمالية وضرورة الإسراع بالبحث عن خيارات بديلة لإنقاذ الوضع، وقدم سلسلة من المقترحات المثيرة في مقدمتها تطبيق مبادئ الشريعة الإسلامية برغم تعارضها مع التقاليد الغربية ومعتقداتها الدينية. وفي استجابة -على ما يبدو لهذه النداءات، أصدرت الهيئة الفرنسية العليا للرقابة المالية -وهي أعلى هيئة رسمية تعنى بمراقبة نشاطات البنوك- في وقت سابق قرارا يقضي بمنع تداول الصفقات الوهمية والبيوع الرمزية التي يتميز بها النظام الرأسمالي واشتراط التقابض في أجل محدد بثلاثة أيام لا أكثر من إبرام العقد، وهو ما يتطابق مع أحكام الفقه الإسلامي. كما أصدرت نفس الهيئة قرارا يسمح للمؤسسات والمتعاملين في الأسواق المالية بالتعامل مع نظام الصكوك الإسلامي في السوق المنظمة الفرنسية. والصكوك الإسلامية هي عبارة عن سندات إسلامية مرتبطة بأصول ضامنة بطرق متنوعة تتلاءم مع مقتضيات الشريعة الإسلامية. ومنذ سنوات والشهادات تتوالى من عقلاء الغرب ورجالات الاقتصاد تنبه إلى خطورة الأوضاع التي يقود إليها النظام الرأسمالي الليبرالي على صعيد واسع، وضرورة البحث عن خيارات بديلة تصب في مجملها في خانة البديل الإسلامي.. المفاجأه الثالثه ففي كتاب صدر مؤخرا للباحثة الإيطالية لووريتا نابليوني بعنوان "اقتصاد ابن آوى" أشارت فيه إلى أهمية التمويل الإسلامي ودوره في إنقاذ الاقتصاد الغربي. واعتبرت نابليوني أن "مسئولية الوضع الطارئ في الاقتصاد العالمي والذي نعيشه اليوم ناتج عن الفساد المستشري والمضاربات التي تتحكم بالسوق والتي أدت إلى مضاعفة الآثار الاقتصادية
أسئلة : - هل الأزمة دليل قاطع إمام العالم وخاصة الغير مسلم على إن الأنظمة الربوية التي حرمها الله هي السبب في تأكل الأموال والخراب المحدق بهذه المؤسسات المالية العملاقة ؟ - هل ما حدث عملية خداع ولصوصية ليتركز المال في أيد قلة ؟ - هل الأزمة المالية كبوة أم شهادة وفاة ؟ - هل الساعة تدور دورتها وقد دارت لانهيار الاقتصاد الامريكى وان أمريكا أصبحت في دورة الانهيار ؟ - إلى أين ستتسرب رؤوس الأموال العربية في ظروف الأزمة الحالية ؟ - ما هي الفرص بجعل البنوك العربية والمستثمرين العرب يشرعون بعمليات استثمار مكثفة في اقتصاديات بلدانهم ؟ - ما هي التحديات التي تواجه اليوم المنظومة المصرفية في العالم العربي ؟ - من سيتولى زعامة العالم على الأقل الاقتصادية والذي سيطرت عليه أمريكا بالقوة الاقتصادية والعسكرية والتكنولوجية والإعلامية ؟ - هل هناك فرصة لاقتصاد عربي موحد أو وحدة عربية شاملة انطلاقا من وحدة الدين واللغة ؟ - هل مقدار الوفر في مصر في الدعم الذي كانت تدفعه الحكومة في البترول وكذلك انخفاض الأسعار العالمية سيعوض الضرر المتمثل في انخفاض الإيرادات ؟ - هل نستطيع قلب الأزمة إلى فرصة ؟ - هل أمريكا انتهت كقوة سوبر باور اقتصاديا على الأقل ؟ - هل مصر أصبحت في حاجة ماسة إلى طبقة متوسطة ( لتجديد الدماء ) ؟ - هل حقا مصر من 13 اقتصاد نامي قوى في العالم وهناك فرصة للدخول مع السبعة الكبار أو الثمانية الكبار بعد دخول روسيا ؟ - هل قيام فروع البنوك المصرية بالخارج بتمويل مشترى الصادرات المصرية يساعد في حل الأزمة ؟
عاجل :متوفر خدمة تفليش و فتح حسابات جوجل(FRP) اونلاين في اقل من دقيقة لجميع الهواتف وجميع حمايات(حتى أندرويد 14)